• تحقيق خطة الجودة السنوية.
• التنسيق والمتابعة مع عمادة الجودة والاعتماد الأكاديمي.
• مراجعة وتحديث الرؤية والرسالة والأهداف دوريا.
• متابعة تشكيل لجان الجودة بالأقسام العلمية ومتابعة الأداء مع تقديم الدعم اللازم لتنفيذ مهامها.
• إنشاء قواعد البيانات الأساسية لتشمل كافة الأنشطة المرتبطة بنظام الجودة.
• عقد حملات التوعية والندوات والنشرات الدورية لنشر وترسيخ ثقافة الجودة علي مستوي مجتمع الكلية. 
• عقد الدورات التدريبية التخصصية في مجال آليات تنفيذ نظام الجودة بالتنسيق مع عمادة الجودة.
• إعداد وتصميم نماذج التقييم بكافة صورها وتحليل نتائجها.
• متابعة إعداد توصيف البرامج ومقرراتها ومراجعتها داخليا وخارجيا بشكل دوري.
• الاشتراك في إعداد التقرير السنوي للكلية.
• متابعة أداء الأقسام العلمية في مجال ضمان الجودة.
• إقرار تشكيل اللجان ذات العلاقة بتطبيق معايير الجودة ومتابعة تنفيذ أعمالها.
• تزويد إدارة الكلية برؤية متكاملة عن مستوي الأداء في مجال تطبيق الجودة بالكلية لصناعة القرار واتخاذ الإجراءات التصحيحية المناسبة.

رسالة الوحدة إنشاء وتفعيل نظام داخلي لإدارة ضمان جودة وتطوير التعليم بكلية العلوم الطبية التطبيقية وكلية المجتمع – بالقريات  جامعة الجوف.  

• تطبيق نظام فعال لضمان الجودة بالكلية.
• نشر ثقافة الجودة والوعي بأهمية تطبيق آلياتها بين منسوبي الكلية.
• بناء كوادر مدربة في مجال الجودة ونظمها.
• تبني التقويم الذاتي للأداء كمدخل للمراجعة الداخلية والخارجية.
• تشخيص معوقات تطوير الأداء بالكلية واقتراح الحلول ووضع خطط التحسين في المجالات المختلفة.
• الحرص علي التواصل الفعال مع عمادة الجودة والاعتماد الأكاديمي كمرجعية فنية للوحدة ولضمان  جودة المخرجات.

تأسست وحدة الجودة والاعتماد الأكاديمي بقرار ادارى  للعمل على تحقيق رؤية ورسالة وأهداف الكلية. وتقوم الوحدة   بإعداد ومتابعة تنفيذ الخطط اللازمة لضمان جودة الأداء والحصول على الاعتماد الأكاديمي ودعم جميع أقسام الكلية ووحداتها لإنجاز المهام المتعلقة بالاعتماد الأكاديمي الوطني، والمساهمة في نشر ثقافة الجودة في مجتمع الكلية

أن تكون كلية  العلوم الطبية التطبيقية وكلية المجتمع – بالقريات  نموذجا  في تطبيق نظم ومعايير جودة التعليم العالي بما يحقق استمرارية الأداء المتميز ً علي مستوي جامعة الجوف وأن تحظي الكلية باعتراف جهات المراجعة والاعتماد علي المستوي الوطني/الإقليمي/الدولي.